صوت المسلم الحر
Würden Sie gerne auf diese Nachricht reagieren? Erstellen Sie einen Account in wenigen Klicks oder loggen Sie sich ein, um fortzufahren.

صوت المسلم الحر

حياكـــم اللـــه وبياكـــم يا أحبـــاب فى المنتدكـــم صوت المسلم الحر أهلا وسهـــلا بكـــم...الموقع لا زال تحت الأنشاء
 
StartseiteNeueste BilderAnmeldenLogin

 

 البحث و التفتيش لمناقشة لفظ " ربّ " فى الكتاب المزعوم بالمقدس !!

Nach unten 
AutorNachricht
abu alfonon
Admin
abu alfonon


Männlich عدد الرسائل : 161
العمر : 34
الموقع : https://voice.forumegypt.net
العمل/الترفيه : بدون عمل بس طلب علم مبتدأ
المزاج : https://voice.forumegypt.net
تاريخ التسجيل : 08.11.08

البحث و التفتيش لمناقشة لفظ " ربّ " فى الكتاب المزعوم بالمقدس !! Empty
BeitragThema: البحث و التفتيش لمناقشة لفظ " ربّ " فى الكتاب المزعوم بالمقدس !!   البحث و التفتيش لمناقشة لفظ " ربّ " فى الكتاب المزعوم بالمقدس !! I_icon_minitimeMi Dez 03, 2008 11:59 am

بسم الله الرحمن الرحيم


أشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله وخاتم الأنبياء وسيد المرسلين ، وأشهد أن المسيح عيسى بن مريم ( المدعو/ يسوع) هو عبد الله ورسوله إلى بني إسرائيل .



البحث و التفتيش لمناقشة لفظ " ربّ "

يقول النصارى: أنه ورد إطلاق كلمة رب على المسيح في مواضع كثيرة منها:

•1/ ما ورد في يوحنا 20/22 قول توما للمسيح (( أجاب توما و قال ربي و إلهي ))
•2/ كما ورد في سفر أعمال 10/36 و قيل عنه وصفاً للمسيح (( هذا هو رب الكل ))

و الجواب على ما أطلق في سفر أعمال 10/36 طبقا للآتي:

1./ / أطلقت الأسفار لفظ " رب " بمعنى المعلم:

• فقد ورد في إنجيل يوحنا 1/38 عن اثنين من تلاميذ المسيح (( فقالا: ربي. الذي تفسيره: يا معلم ))
•كما ورد في إنجيل يوحنا 20/16 (( فقال لها يسوع: يا مريم, فالتفتت تلك و قالت: ربوئي. الذي تفسيره: يا معلم ))
•و على هذا المعنى يكون مقصود اللفظ الوارد بسفر أعمال الرسل 10/36 عندما قال بطرس (( هذا هو رب الكل )) فإنه يريد به معلم الكل. أي انه معلما لليهود و غيرهم أي أن المسيح رسول و معلم للجميع و ليس فئة معينة

الجواب على إطلاق كلمة رب على المسيح لقد أطلقت الأسفار المقدسة كلمة "رب " على غير المسيح و هم كثيرون طبقا للآتي:


2./ أطلقت الأسفار لفظ " رب " على الملك

•فقد ورد في سفر القضاة 6/11-24 ((و أتي ملاك الرب و جلس تحت البطمة...........فقال له جدعون: أسألك يا سيدي.......فالتفت إليه الرب, و قال: أذهب بقوتك
هذه...............فقال له الرب: إني أكون معك........................... فرأى جدعون أنه ملاك الرب, فقال جدعون: أه يا سيدي الرب...................))

فقد سميّ الملك رباً في هذا النص لسفر القضاة " أربع مرات "

•ورد في سفر حزقيال 4/24 (( وحدث في الطريق في المنزل أن الرب التقاه و طلب أن يقتله )) فهذا الرب الذي لقي موسى في الطريق, هو الملك أراد أن يقتل موسى من أجل أنه لم يختن ولده أليعازر
•ورد في سفر التكوين عن هاجر 16/13 (((فدعت أسم الرب الذي نكلم معها أنت إيل رئي )))
مع أن الذي تكلم معها ليس هو الرب الحقيقي, بل هو الملاك كما قال قبله في نفس سفر التكوين 7/13 ((فوجدها ملاك الرب على عين الماء في البرية.....))

•ورد في السفر التكوين 18/17 عن إبراهيم (( فقال الرب: هل أخفي عن إبراهيم ما أنا فاعله ).
فقد فسروا الرب بالملاك النائب عن الرب و نضيره في 18/23 (( وأما إبراهيم فكان لم يزال قائم أمام الرب )) و أيضا 18/33 ((وذهب الرب عندما فرغ من الكلام عن إبراهيم ))


•ورد في سفر الخروج 12/22-23 ((....................فإن الرب يجتاز ليضرب المصريين, فحين يرى الدم على العتبة العليا و القائمتين يعبر الرب عن الباب....))
الرب المشير إليه هو الملاك كما فسرها علماء اليهود و النصارى أنفسهم بذالك

•ورد في سفر الخروج 13/21 ((و كان الرب يسير أمامهم نهاراً في عمود السحاب ليهديهم في الطريق )) كما ورد في السفر المذكور 14/19 ((فانتقل ملاك الله السائر أمام عسكر إسرائيل, و سار وراءهم و أنتقل عمود السحاب من أمامهم, ووقف وراءهم ))

•كما ورد في القرآن الكريم فقد ورد به استعمال لفظ مجازا على الملك إذا ورد في سورة آل عمران قول السيدة مريم عليها السلام للملك جبريل عليه السلام عندما ظهر لها و بشرها بالمسيح عليه السلام
((قال رب أنى يكون لي غلام وقد بلغني الكبر وامرأتي عاقر قال كذلك الله يفعل ما يشاء .)) آل عمران 40

فيبدو أن لفظ رب, و مقصود الملك كان مشهوراً لدى اليهود و وقتئذ
و نضيره ما ورد في سورة مريم أيضا عن الملاك جبريل عليه السلام أيضا

((قال كذلك قال ربك هو علي هين)) مريم 9
3. أطلقت الأسفار لفظ رب على الكاهن و القاضي:

•فقد ورد في سفر التثنية 19/17 (( يقف الرجلان بينهما خصومة أمام الرب ))
و قد فسر علماء أهل الكتاب من اليهود و النصارى الرب بالكاهن و القاضي الذي ينوب عنه في الحكم الشرعي


4./ أطلقت الأسفار لفظ " رب " بمعنى السيد

•فقد ورد في مزمور 10/51 (( فقال له الأعمى: يا سيدي ). كلمة سيدي في الأصل العبراني (ربوئي )
•ورد في إنجيل متى 23/7 (( و التحيات في الأسواق و أن يدعوهم الناس: سيدي سيدي ))
فإن سيدي سيدي ترجمة لفظ ربي ربي في اليونانية و معناه في الأصل أطلقت على معلم ديني
و كان عند اليهود ثلاثة ألقاب شرف يلقبون بها المعلمين و رجال الدين اليهود على قدر علمهم و قداستهم (( راب + رابي + رابوني ))


5./ أطلقت الأسفار لفظ " الرب " على قايين بن آدم:

•فقد جاء في سفر التكوين في الأصل العبراني 4/1 (( و عرف آدم حواء امرأته فحبلت وولدت قايين, و قالت اقتنين رجلاَ الذي هو الرب )).
و هذه العبارة توجد في التوراة الأصلية المطبوعة باللغة العبرية خلاف للنسخة العربية المطبوعة في أكسفورد


6. / أطلقت الأسفار لفظ " الرب " بمعنى الصاحب:

• فقد جاء في سفر التكوين 49/23 (( و أاضطهدته أرباب السهام ))
•ورد في سفر أيوب 29/5 (( لكل عمل بيد أرباب الصنائع ))
•ورد في سفر الجامعة 12/11 ((كلام الحكماء كالمناسيس, كأوتاد منفزة, أرباب الجماعات قد أعطيت من راع واحد ))
• ورد في إنجيل متى 13/28 (( فجاء عبيد رب البيت و قالوا يا سيد أليس زرعا جيداً زرعت في حقلك ))


7. / إطلاق القرآن الكريم لفظ " الرب" على السيد أو على سائس القوم أو على الملك:
•ورد في قوله تعالى في سورة يوسف 23 عزيز مصر ((إنه ربي أحسن مثواي))
•ثم قوله ((أما أحدكما فيسقي ربه خمرا)) يوسف 41
•ثم قوله ((فأنساه الشيطان ذكر ربه)) 42
فرب هنا بمعنى السيد أو سيد القوم أو الملك

8.أنا إطلاق لفظ " الرب " على المسيح هو بالمعنى " المعلم " أو " المربي" أو "المتمم" أو "السيد" أو " الملك "و هذا على ضوء أقوال المسيح و تلاميذه

1 / إذا أستعمل هذا لفظ الرب في المسيح يكون بمعنى المعلم في كل ما يلي:
•يوحنا 1/38
•متى 23/10
•لوقا 22/11

2/ إذا أستعمل في المسيح يكون بمعنى المتمم
• متى 5/17
•يوحنا 4/34

3/ إذا أستعمل في المسيح يكون بمعنى المربي
•متى23/37

4/ إذا أستعمل في المسيح يكون بمعنى السيد
•يوحنا 20/13
•متى 7
5/ إذا أستعمل في المسيح يكون بمعنى الملك

•يوحنا 19/21
•سفر أعمال الرسل 17/7
•متى 21/4-5
•لوقا 19/38
•يوحنا 12/13


نستنتج في كل ما سبق لو كان إطلاق لفظ " الرب " على المسيح أن يكون فيه طبيعة لاهوتية للزم أن يكون كذالك على غيره ممن أطلق عليه ذالك اللفظ

عندما نناقش هذه المسائل مع النصارى يذكرون الأمور التالية:




9.يقولون بأن المسيح وصف في رؤية يوحنا 17/14 (( وله ثوبه و على فخذه أسم مكتوب ملك الملوك و رب الأرباب )) و يقولن بأن هذا وصف به الله تعالى أيضا في رسالة بولس إلى تيموثاوس 6/15 (( الذي سببيه في أوقاته المباركة العزيز الوحيد ملك الملوك و رب الأرباب )) كما في سفر التثنية 10/17 (( إله الآلهة و رب الأرباب )) و مزمور 136/3 (( أحمد رب الأرباب )) و يستدل على هذه بأن مساوي لله و على أن فيه طبيعة لاهوتية

و الرد على زعمهم:

•كما وصف الله بكونه ملك الملوك و صف بعض السلاطين العالم بأنه ملك الملوك و مع هذا لم يقل أحد بمساواة هؤلاء السلاطين الله و سبب لوجود اختلاف في المعنى
•قيل عن الله أنه "رب الجنود " أكثر من 200 مرة ولم يقل ذالك و لا مرة وحدة عن المسيح. وسبب في ذالك هو أن عبارة (( رب الجنود = رب العالمين ))و هذه لن تطلق إلى على الله رب العالمين و يقصد بري الجنود " رب الملائكة و الأبرار و المجاهدين ))
•و رد في يوحنا 3/13 لفظ نضير ملك الملوك و رب الأرباب على غير المسيح (( من يغلب فسأجعله عموداً في هيكل إلهي, ولا يعود يخرج إلى خارج, و أكتب عليه اسم إلَهي و اسم مدينة أورشليم الجديدة النازلة من السماء من عند إلهي و أسمي الجديد )) فهذا يخلع على الغالب اسم الإله. وهو رب الأرباب و ملك الملوك و قوله يصدق بفخذه و ثوبه, كما ورد في وصف المسيح و نضيره في سفر العدد 27 عن بني إسرائيل (( فيجعلون اسمي على بني إسرائيل ))

و خلاصة مما تقدم إذا نضرنا حسب يوحنا 1/38 إذا قيل عن الله رب الأرباب بالمعنى الحقيقي و إذا قيل عن المسيح فالمعنى يكون طبقا للتفسير سابقة من يوحنا أنه معلم المعلمين أو سيد الأسياد ولا يلزم منه المساواة بينه و بين الله قطعيا



10. / لفظ " الرب برنا":


يقول النصارى أنه ورد بسفر أرميا 23/5-6 لفظ " الرب برنا " و هم أولوه على المسيح و نصه (( ها أيام تأتي يقول الرب و أقيم لدا وود غصن بر, فيملك ملك و ينجح و يجري حقاً و عدلا في الأرض, في أيامه يخلص يهوذا, و يسكن إسرائيل آمناً, وهذا هو أسمه الذي يدعونه به الرب برنا )) و يقولون:
•بأن هذا لفظ الرب برنا لم يحصل لغير المسيح من جهة
•و وجود لفظ الرب به يدل على ما فيه طبيعة لاهوتية.

و الرد على زعمهم:

قبل أن نرد عليهم بداء ذي بدء إن المسيح عليه السلام ليس من غصن داوود, أي من سلالته, لأنه من نسل السيدة مريم عليها السلام بل أن الذي من نسل داوود هو يوسف النجار. ولا ارتباط نسبي بين المسيح و يوسف النجار خطيب مريم عليها السلام, إلا إذا طعن في شرف أمه كما تزعم اليهود


• إن لفظ الرب برنا تسمت به مدينة أورشليم أيضا كما ورد في نفس السفر أرميا 33/14-16 (( ها أيام تأتي يقول الرب و أقيم الكلمة الصالحة التي تكلمت بها إلى بيت إسرائيل و إلى بيت يهوذا, في تلك الأيام و في ذالك الزمان أنبت لدا وود غصن البر فيجري عدلاً و براً في الأرض في تلك الأيام, يخلص يهوذا و تسكن أورشليم آمنة, و هذا ما تتسمىّ به الرب برنا ))
•أيضا عن أورشليم كما ورد في حزيقال 48/35 ((و اسم المدينة من ذالك اليوم يهوشمه )) و في اللغة العبرية يهوشمه معناها " الرب برنا "

و الخلاصة مما تقدم لو كان الرب برنا تقتضي وجود طبيعة لاهوتية فيمن وصف بها لكانت مدينة أورشليم بها هذه الطبيعة اللاهوتية أيضا

11. / لو كان في تسمية المسيح عليه السلام " الرب برنا " بإدخال اسم رب عليه جعل فيه طبيعة لاهوتية فماذا نقول عن هؤلاء الناس الذين أدخل أسم الله عليهم و لم يتصور أحد فيمن أطلق عليه أن فيه طبيعة لاهوتية
•إسماعيل و معناها الله يسمع في العبرية
•يهوشع و معناها الرب خلص في العبرية
•يلياه و معناها الرب الله في العبرية
•يهوذا و معناها الله شكور في العبرية
•أرميا و معناها معظما من الله في العبرية
•أشيعا و معناها خلاص الله في العبرية
•يوحنا و معناها الله حنان أو هو مختصر لسم يهوه حنان أي الرب الرحيم في العبرية
•جبرائيل أي جبار الله أو قوة الله أو رجل الله في العبرية
•باهو و معناها الرب عون
•عمانوثيل و هو اسم لابن أشيعيا الثاني الذي تفسيره الله معنا في العبرية
•زكريا الذي معناه الرب يذكر في العبرية
•متى و هي كلمة عبرانية مختصرة من مثاثيا و معناه هبة الله.
•-إيل – إله إسرائيل سميّ به يعقوب المذبح الذي بناه
•يهوه ليس أي الرب علمي أو رايتي, سمي به موسى المذبح الذي بناه
•حز قياه و هو أسم للمك يهوذا و معناه شدده الله
•يفتحثيل و معناه يفتح الرب
•حزقيال و هو اسم للنبي المذكور, و أصله: يحزقيئيل, ومعناه يشدده الرب [/b]

تقبلوا تحيات أخوكم فى الله أبو الفنون المغربى king
Nach oben Nach unten
https://voice.forumegypt.net
 
البحث و التفتيش لمناقشة لفظ " ربّ " فى الكتاب المزعوم بالمقدس !!
Nach oben 
Seite 1 von 1
 Ähnliche Themen
-
» البحث لمناقشة الفظ (( الروح )) فى الكتاب المزعوم بالمقدس !!
» البحث فى قول (( الأب فيّ و أنا فيه )) فى الكتاب المزعوم بالمقدس !!
» البحث و تفتيش قول ( الذي رآني فقد رأى الأب ) فى الكتاب المزعوم بالمقدس
» البحث في القول ( من يقبلني يقبل الذي أرسلني ) فى الكتاب المزعوم بالمقدس !!
» قول المسيح " أنا و الأب واحد" فى الكتاب المزعوم بالمقدس !!

Befugnisse in diesem ForumSie können in diesem Forum nicht antworten
صوت المسلم الحر :: ¸ ~¤®§][©][ قسـم النصـرانيــات ][©][§®¤~ ¸ :: ["][ الألوهيــة المزعومـة للمسيح عليه السلام ]["]-
Gehe zu: